allam Admin
عدد المساهمات : 254 تاريخ التسجيل : 25/06/2009 العمر : 30 الموقع : dairout
| موضوع: المتعلقات السبع بصوت فارق شوشة الأحد سبتمبر 06, 2009 9:14 am | |
| السلام عليكم رحمة الله المعلقات السبع من أروع ما قيل من شعر في العصر الجاهلي استمع إليها بصوت الشاعر فاروق شوشة
معلقة الحارث بن حلزة http://rapidshare.com/files/276430611/1.ram.html معلقة عمرو بن كلثوم http://rapidshare.com/files/276430612/2.ram.html معلقة عنترة بن شداد http://rapidshare.com/files/276430613/3.ram.html معلقة طرفة بن العبد http://rapidshare.com/files/276430614/4.ram.html معلقة امرؤ القيس http://rapidshare.com/files/276430615/5.ram.html معلقة لبيد بن ربيعة http://rapidshare.com/files/276430616/6.ram.html معلقة زهير بن أبي سلمى http://rapidshare.com/files/276430617/7.ram.html
وهذه نبذة مختصرة عن المعلقات المعلقات:هي قصائد طويلة تكتب في العصر الجاهلي،ويقال انها كانت تكتب بخيوط من ذهب وتعلق على أستار الكعبة ، وهى قصائد محكمة النسج جيدة المعنى اختيرت من بين القصائد الجاهلية ؛ لتكون مثالاً يحتذى ونهجاً يتبع. وقد عرف الناس قدر المعلقات وقيمتها فقدموها على غيرها وجعلوا شعراءها أئمة للشعراء في العصر الجاهلي وما تلاه من عصور، وما زال المتذوقون للشعريعترفون بتقدم شعراء المعلقات. ويعتري الغموض الطريقة التي اتبعت في اختيارالمعلقات من بين أشعار العرب ، كما يمتد ذلك الغموض إلى الراوي لتلك المعلقات أوالمختار للمعلقات ، على أن الرأي الراجح في ذلك هو الرأي القائل بأن حماداً الراوية هو الذي اختار تلك القصائد من مجموع الشعر الجاهلي لما تتمتع به من التقدم على غيرها . سبب تسميتها بالمعلقات : قيل سميت تلك القصائد بالمعلقات؛ لأنها علقت بأستار الكعبة، وتعليق الشعر الجيد على الكعبة ليس غريباً فمن عادة العرب أن يعلقوا الأمور المهمة على الكعبة؛ فعندما طال النزاع بين النبي صلى الله عليه وسلم وقريش اتفقت قريش فيمابينها على أن تقاطع بني هاشم فلا يزوجونهم، ولا يتزوجون منهم، ولا يبيعونهم شيئاً ولا يشترون منهم شيئاً، وتعاهدوا على ذلك وكتبوا ذلك العهد في صحيفة علقوها في جوف الكعبة . والبعض يقول سميت معلقات لتعلق قصصها بالأذهان . وأخرون يقولون سميت بالمعلقات لأن الشعراء عندما قدموها لملك الحيرة قال : علّقوا هذه بالخزائن. وقيل لأانها كانت كحبات العقد التي تعلق بالصدور . وقيل لأن العربي كان يكتبها ثم يعلقها أعلى خبائه حتى لا تصل إليها دواب الأرض . من أسماء المعلقات السموط وهي العقود؛ فالعرب يشبهون القصيدة الجيدة بالعقد الذي يعلق في صدر الحسناء، والسموط تأخذ معنى المعلقات ،لأن السموط تعلق مثلها. ومن أسمائها المذهّبات لأن تلك القصائد تكتب بماء الذهب قبل تعليقها. ومن أسمائها: المشهورات؛ لأنها اشتهرت أكثر من غيرها . وسميت أيضاً السبع الطوال الجاهليات ، والتزم بهذا الاسم من رأى أن المعلقات سبع . ومن أسمائها القصائد العشر ويطلق هذا الاسم من يرى أن القصائد عشر. وأصحاب المعلقات الذين اتفق عليهم أكثر الرواة هم: امرؤ القيس، وطرفة،وزهير، ولبيد، وعمرو بن كلثوم، ولم يحدث خلاف في هؤلاء الخمسة فهم أصحاب معلقات باتفاق رواتها، أما السادس والسابع فهما عنترة والحارث بن حلزة عند أكثر رواةالمعلقات، أما أبو زيد القرشي صاحب جمهرة أشعار العرب فقد جعل النابغة والأعشى من أصحاب السبع وأخرج عنترة والحارث بن حلزة وجعلهما من أصحاب المجمهرات وهي قصائد أقل قيمة من المعلقات وقد أثبت النحاس الأعشى والنابغة بعد أن انتهى من شرح القصائد السبع وجاء التبريزي فأثبت ما أثبته النحاس وأضاف شاعراً عاشراً لأصحاب المعلقات هو عِبَيد بن الأبرص، وعلى رأي التبريزى تكون المعلقات عشراً ، ولم يقل أَحد إنها أكثر من عشر، وهؤلاء هم أصحاب المعلقات ومطالع قصائدهم: 1- امرؤ القيس . 2- طرفة بن العبد البكري . 3- زهير بن أبي سلمى المُزني . 4- لبيد بن ربيعة العامري. 5- عمرو بن كلثوم التغلبي . 6- عنترة بن شداد العبسي . 7- الحارث بن حلزة اليشكري . 8- الأعشى: ميمون بن قيس . 9- النابغة الذبياني . 10- عبيد بن الأبرص .
وقد اعتنى العلماء بشرح هذه المعلقات عناية كبيرة فشرحوا غريبها وأعربوا ألفاظها وشرحوا أبياتها ؛ ومن أولئك الذين اعتنوا بالمعلقات: أبو بكرمحمد بن القاسم الأنباري المتوفى سنة 327 هـ، وأحمد بن محمد النحاس المتوفى سنة 338 هـ والحسين بن أحمد الزوزني المتوفى سنة 486 هـ ويحي بن علي التبريزي المتوفى سنة 502 هـ . وشرح الزوزني من أكثر الشروح التي يعتمد عليها طلاب العلم في زماننا | |
|